كنت ارتقب يوماً ان القاك بقربي
ولكن ما ان قلتها إلا وانا بهلحظه وحيد!
لم يعد فيني احتمال هكذا اصبحت شريد
نعم هذا هو اعترافي لك مني انسى ما اريد
ايها الحب ها انا غلفتك ووضعتك بصندوق البريد
كي ارسل رسالة حب بعنوان خدني إليك
قبل فوات الأوان ويصبح الحب صديد ؟
لم يعد كما السابق يحلم كأحلام العبيد
عندها سيعلن انسحابه ويطفىء الشمعه
ويجهز امتعته ويرحل ولا يعود يوماً كالعديد
وهم اناس عاشوا قصص وماتوا يسيرون نحو
قصيده عنوانها انا والحب امشي وراه كالطريد!!
اهداء إلى سر الوجود.............. مجنونك احمد